منتدي كنيسة مارجرجس بالنواهض
تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى 65672910
منتدي كنيسة مارجرجس بالنواهض
تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى 65672910
منتدي كنيسة مارجرجس بالنواهض
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي كنيسة مارجرجس بالنواهض

†† اهلآ ومرحبآ بك عزيزي زائر نتمنى لك قضاء وقت ممتع معنا ††
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
††منتدي كنيسة الشهيد مارجرجس بالنواهض††



 

 تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ملاك وردي
صاحب الموقع
صاحب الموقع
ملاك وردي


ذكر
عدد المساهمات : 468
تاريخ التسجيل : 13/10/2009
رقم العضوية : 1329

تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى Empty
مُساهمةموضوع: تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى   تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى I_icon_minitimeالسبت يناير 16, 2010 11:44 pm

أنجيل متى الاصحاح الثالث

كان
من عادات الشرق أن يسبق الملك رسول يهيئ له الطريق، والسيّد المسيح كملكٍ
روحيٍ أعد لنفسه رسولاً سبق فأنبأ عنه بإشعياء النبي: "صوت صارخ في
البرّيّة، اعدّوا طريق الرب، قوِّموا في القفر سبيلاً لإلهنا"

(إش3:40)

وَفِي تِلْكَ الأَيَّامِ جَاءَ يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ يَكْرِزُ فِي بَرِّيَّةِ الْيَهُودِيَّةِ

وإنما
يقصد بها "في ذلك العصر" أو "في ذلك الزمان" وقد حدّد القدّيس لوقا عماد
السيّد بنحو ثلاثين من عمره حسب الجسد (لو 3: 23)، وقد سبقه القدّيس يوحنا
بأشهرٍ قليلة حينما بلغ الثلاثين من عمره، السن القانوني للخدمة
الكهنوتيّة عند اليهود.


في برّيّة اليهوديّة ، ولم تكن برّيّة قاحلة، إنّما كانت تضم ست مدن مع ضياعها
(يش 15: 61-62)، لكنها منطقة غير مزدحمة ولا مُحاطة بالحقول والكروم كبقيّة البلاد.

قَائِلاً: (تُوبُوا، لأَنَّهُ قَدِ اقْتَرَبَ مَلَكُوتُ السَّماوَاتِ)

"التوبة
: تعني تغيير الاتّجاه، فيعطي الإنسان لله الوجه لا القفا خلال اتّحاده
بالمسيّا وذلك بعدما حوّل القفا لا الوجه نحو الله (إر 2: 27). لقد التقى
شاول الطرسوسي بالآب خلال المسيّا القائم من الأموات، فتغيّر قلبه وفكره
وكل اشتياقاته.


"اقترب ملكوت السماوات : فصار على الأبواب، إذ جاء السيّد المسيح ليسكن فينا، ولم يعد بعيدًا عنّا.

فَإِنَّ
هذَا هُوَ الَّذِي قِيلَ عَنْهُ بِإِشَعْيَاءَ النَّبِيِّ الْقَائِلِ:
صَوْتُ صَارِخٍ فِي الْبَرِّيَّةِ: أَعِدُّوا طَرِيقَ الرَّبِّ. اصْنَعُوا
سُبُلَهُ مُسْتَقِيمَةً.


.إذن
فليُعد طريق الرب في قلوبكم خلال حياة لائقة وبأعمال صالحة وكاملة، فيحفظ
هذا الطريق حياتكم باستقامة، وتدخل كلمات الرب إليكم بلا عائق.


وَيُوحَنَّا هذَا كَانَ لِبَاسُهُ مِنْ وَبَرِ الإِبِلِ، وَعَلَى حَقْوَيْهِ مِنْطَقَةٌ مِنْ جِلْدٍ.
وَكَانَ طَعَامُهُ جَرَادًا وَعَسَلاً بَرِّيًّا.

فيتحدّث
عن ملابسه وطعامه! لقد قدّم هذا المظهر ليتذكّر اليهود إيليّا النبي
الغيور، فقد جاء كإيليّا يسبق الرب. بهذا المظهر أيضًا قدّم لنا درسًا في
الحياة النسكيّة والبعد عن الحياة المدلّلة، وكما يقول القدّيس يوحنا
الذهبي الفم: [ليتنا ننسى هذا النوع من الحياة المدلّلة والمخنّثة، فإنه
لا يمكن أن تقوم الندامة مع الحياة المترفة في وقت واحد. ليعلِّمك يوحنا
هذا الأمر بثوبه وطعامه مسكنه.

لم يلبس يوحنا الملابس الطويلة كالفرّيسيّين، ولا الملابس الناعمة كحاشية الملك، وإنما ارتدى الملابس اللائقة بالدعوة للتوبة.

حِينَئِذٍ
خَرَجَ إِلَيْهِ أُورُشَلِيمُ وَكُلُّ الْيَهُودِيَّةِ وَجَمِيعُ
الْكُورَةِ الْمُحِيطَةِ بِالأُرْدُنِّ، وَاعْتَمَدُوا مِنْهُ فِي
الأُرْدُنِّ، مُعْتَرِفِينَ بِخَطَايَاهُمْ
.

إذ
كان يوحنا يكرز بالتوبة كانت الجموع تأتي إليه تطلب العماد على يديه،
معترفين بخطاياهم. لقد عرف اليهود أنواعًا من المعموديّات منها معموديّة
المتهوّدين الدخلاء. أمّا معموديّة يوحنا فجاءت رمزًا للمعموديّة
المسيحيّة، جاء بها القدّيس يوحنا المعمدان ليهيّئ بها الطريق أمام
معموديّة العهد الجديد. لم يكن لمعموديّة يوحنا أن تهب البنوّة لله، الأمر
الذي انفردت به المعموديّة المسيحيّة لدخول السيّد المسيح "الابن الوحيد"
إليها؛ ولم تكن تحمل في ذاتها القدرة على غفران الخطايا والتقدّيس،


فَلَمَّا
رَأَى كَثِيرِينَ مِنَ الْفَرِّيسِيِّينَ وَالصَّدُّوقِيِّينَ يَأْتُونَ
إِلَى مَعْمُودِيَّتِهِ، قَالَ لَهُمْ:«يَاأَوْلاَدَ الأَفَاعِي،
مَنْ أَرَاكُمْ أَنْ تَهْرُبُوا مِنَ الْغَضَب الآتِي؟

لم
يكن يوحنا بالقصبة التي تحرّكها الريح فيهتز أمام هؤلاء القادة متملقًا
إيّاهم، وإنما بقوّة كان يشتهي خلاصهم، فاضحًا الشرّ الذي فيهم، بدعوتهم
(أولاد الأفاعي).

اتفق
القادة المتضادّون معًا ضدّ يوحنا كما اتفقوا معًا ضدّ المسيح نفسه، فقد
كان الفرّيسيّون يمثّلون السلطة الكنيسة اليهوديّة والتقليد بطريقة حرفيّة
قاتلة. وكان الصدّوقيّون يمثّلون الجانب المضاد للسلطة، ضدّ التقليد،
ينكرون القيامة ولا يقبلون فكرة وجود الأرواح. كان الفرّيسيّون يتطلّعون
إلى يوحنا أنه أكثر خطرًا من الصدّوقيّين في الثورة على السلطة، فقد خرجت
الجماهير من كل المدن لترى مثالاً حيًا للحياة التائبة العمليّة، الأمر
الذي يفضح الفرّيسيّين وكل رجال السلطة الدينيّة. أمّا الصدّوقيّون فإنهم
مع مقاومتهم كانوا يرون في يوحنا من هو أخطر من رجال السلطة الدينيّة، فقد
كسب الجماهير لصفّه، مقدّمًا لهم مفاهيم روحيّة تهدم أفكار الصدّوقيّين.


فَاصْنَعُوا
أَثْمَارًا تَلِيقُ بِالتَّوْبَةِ. وَلاَ تَفْتَكِرُوا أَنْ تَقُولُوا فِي
أَنْفُسِكُمْ: لَنَا إِبْراهِيمُ أَبًا. لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ
اللهَ قَادِرٌ أَنْ يُقِيمَ مِنْ هذِهِ الْحِجَارَةِ أَوْلاَدًا
لإِبْراهِيمَ.


إن
كان اليهود عامة، وقادتهم الروحيّين بصفة خاصة، يتّكلون على نسبهم جسديًا
لإبراهيم أب الآباء، فقد أوضح القديس يوحنا لهم بطلان هذه الحجّة. فإن
كانوا يدعون أنهم "أبناء إبراهيم" ففي الحقيقة هم "أولاد الأفاعي"، لأنهم
لا يحملون إيمان إبراهيم الحيّ ولا يسلكون على منواله، وإنما حملوا شرّ
الأفاعي فيهم. فالإنسان حسب فكره وتصرفاته يظهر ابن من هو؟ فالسالكون بغير
حكمة يدعون "أبناء الحماقة" (أي 30: 8)، والذين يسلكون في المعصية يحسبون
"أبناء المعصية" (كو 3: 6)، ومن لا يبالي بهلاك نفسه يسمى "ابن الهلاك"
(يو 17: 12)، وعلى العكس الذين يختبرون الحياة الجديدة المُقامة مع المسيح
وفيه يعتبرون "أبناء القيامة" (لو 20: 36)، والذين يحبّون النور الإلهي،
ويسعون نحوه فيدعون: "أبناء النور"

(يو12: 36) و"أبناء النهار" (1 تس 5: 5) الخ

إن
كان هؤلاء القادة قد اعتمدوا على نسبهم لإبراهيم، فيلزمهم تأكيد هذه
البنوّة بذات الروح الذي عمل به أبونا إبراهيم، وإلا فإن الله يُقيم له
أولادًا من الحجارة، وقد أقام فعلاً. لقد أخرج الله من الأمم التي تحجّرت
قلوبهم أبناء لإبراهيم خلال الإيمان بالسيّد المسيح، الذي رأى إبراهيم
يومه فتهلّل

(يو56:8)

وَالآنَ
قَدْ وُضِعَتِ الْفَأْسُ عَلَى أَصْلِ الشَّجَرِ، فَكُلُّ شَجَرَةٍ لاَ
تَصْنَعُ ثَمَرًا جَيِّدًا تُقْطَعُ وَتُلْقَى فِي النَّارِ.


ماذا
يقصد بالفأس التي يضرب بها الشجر غير المثمر، أو الشجر الذي يحمل ثمارًا
غير جيّدة إلا صليب ربّنا يسوع المسيح الذي يضرب أصل طبيعتنا الفاسدة
ليهلك الإنسان القديم، مقيمًا الإنسان الجديد الذي على صورة خالقه الذي
يقدّم ثمر الروح القدس المفرح. إنه يدفن الإنسان العتيق في مياه
المعموديّة كما في القبر مع السيد،أو يُلقي به كما في النار ليقدّم لنا
خبرة الحياة. لهذا فلا عجب إن كمَّل النبي حديثه بخصوص المعموديّة
المسيحيّة، بكونها طريق هدم الإنسان القديم وقيامة الإنسان الجديد،


أَنَا أُعَمِّدُكُمْ بِمَاءٍ لِلتَّوْبَةِ، وَلكِنِ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي هُوَ أَقْوَى مِنِّي، الَّذِي
لَسْتُ أَهْلاً أَنْ أَحْمِلَ حِذَاءَهُ. هُوَ سَيُعَمِّدُكُمْ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ وَنَارٍ.

قول القدّيس مار يعقوب السروجي: المعموديّة هي الكور العظيم الممتلئ نارًا، فيها يُسبك الناس ليصيروا غير أموات
قول
القدّيس كبريانوس:إنها المعموديّة التي فيها يموت الإنسان القديم، ويولد
الإنسان الجديد كما يُعلن الرسول مؤكّدًا أنه خلصنا بغسل التجديد

يرى
القدّيس يوحنا المعمدان أنه غير مستحق أن يحمل حذاء السيّد المسيح، وفي
موضع آخر يُعلن أنه غير مستحق أن يحلّ سيور حذائه (يو 1: 27)، ماذا يعني
بهذا؟ إن كان كلمة الله غير المُدرَك قد صار كمن يلبس حذاء بتجسّده، إذ
صار كواحدٍ منّا يسير بيننا، فإن القدّيس يوحنا يُعلن أنه غير مستحق أن
يحمل هذا السرّ الفائق الذي للتجسّد، ولا أن يحلّ أختامه (سيوره) إذ لا
يمكن التعبير عنه
.

الَّذِي
رَفْشُهُ فِي يَدِهِ، وَسَيُنَقِّي بَيْدَرَهُ، وَيَجْمَعُ قَمْحَهُ إِلَى
الْمَخْزَنِ، وَأَمَّا التِّبْنُ فَيُحْرِقُهُ بِنَارٍ لاَ تُطْفَأُ.


هكذا
يقدّم لهم القدّيس يوحنا المعمدان السيّد المسيح كديّان، فإن كان بلطفه
يترك الحنطة مع التبن إنّما إلى حين، وسيأتي الوقت حتمًا ليذَرّي الحصاد،
ويفصل القمح إلى المخزن، والتبن إلى النار. الآن يعيش الأبرار مع الأشرار،
والمؤمنون مع غير المؤمنين، حتى يأتي يوم الرب العظيم الذي يقوم بنفسه
بالتذرية. يمسك رفشه في يده ولا يسلّمه لآخر، فإنه وحده العارف القلوب
والقادر أن يفصل الحنطة من التبن بحكمة دون أن يخطئ
.

حِينَئِذٍ
جَاءَ يَسُوعُ مِنَ الْجَلِيلِ إِلَى الأُرْدُنِّ إِلَى يُوحَنَّا
لِيَعْتَمِدَ مِنْهُ.وَلكِنْ يُوحَنَّا مَنَعَهُ قَائِلاً: «أَنَا
مُحْتَاجٌ أَنْ أَعْتَمِدَ مِنْكَ، وَأَنْتَ تَأْتِي إِلَيَّ!»
فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ:«اسْمَحِ الآنَ، لأَنَّهُ هكَذَا
يَلِيقُ بِنَا أَنْ نُكَمِّلَ كُلَّ بِرّ». حِينَئِذٍ سَمَحَ لَهُ.
فَلَمَّا اعْتَمَدَ يَسُوعُ صَعِدَ لِلْوَقْتِ مِنَ الْمَاءِ، وَإِذَا
السَّمَاوَاتُ قَدِ انْفَتَحَتْ لَهُ، فَرَأَى رُوحَ اللهِ نَازِلاً
مِثْلَ حَمَامَةٍ وَآتِيًا عَلَيْهِ، وَصَوْتٌ مِنَ السَّمَاوَاتِ
قَائِلاً: هذَا هُوَ ابْني الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ
.

تحتفل
الكنيسة بعيد عماد المسيح بكونه عيد الظهور الإلهي، حيث أعلن الثالوث
القدّوس ذاته فيه. فإن كان عند نهر الأردن جاء كثيرون معترفين بخطاياهم،
فإنه بدخول السيّد إلى المياه انكشفت حقيقته أنه أحد الثالوث القدّوس. دخل
بين الخطاة لينكشف، فندرك أسراره، لا لمجرّد المعرفة العقليّة، وإنما
لنختبر عمله الفائق فينا.
.

يتحدّث
القدّيس أغسطينوس عن ظهور الثالوث القدّوس في العماد، قائلاً: [بجوار نهر
الأردن ننظر ونتأمّل كما في منظر إلهي موضوع أمامنا. لقد أعلن لنا إلهنا
نفسه بكونه الثالوث. جاء يسوع اعتمد بواسطة يوحنا، الرب بواسطة العبد،
مثالاً للتواضع. أظهر لنا في تواضع أن المحبّة قد كملت. وعندما قال له
يوحنا:

"أنا محتاج أن اعتمد منك، وأنت تأتي إليّ. أجاب: اسمح الآن، لأنه هكذا يليق بنا أن نكمل كل برّ"

عندما انفتحت السماوات ونزل الروح القدس في شكل حمامة، تبعه.

صوت من السماء، قائلاً: "هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت"

.
إذن هنا أمامنا الثالوث متمايزًا، الواحد عن الآخر: الآب في الصوت، الابن
في الإنسان، والروح القدس في شكل حمامة. إنهم الله الواحد، ومع ذلك فإن
الابن غير الآب، والآب غير الابن، والروح القدس ليس بالآب ولا بالابن. نحن
نعلم أن هذا الثالوث الذي لا يُنطق به، يسكن في ذاته، يجدّد الكل، يخلق،
يدعو، يدين ويخلّص، هذا الثالوث هو كما نعلم لا يُنطق به وغير منفصل

نستطيع
أن ندرك مدى اهتمام الكنيسة بالمعموديّة من كلمات القدّيس جيروم: لم يكرز
المخلّص نفسه بملكوت السماوات إلاّ بعد تقديسه الأردن بتغطيسه في العماد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://margergs.yoo7.com
ابو ماضى
مشرف الكتاب المقدس
مشرف الكتاب المقدس
ابو ماضى


ذكر
عدد المساهمات : 214
تاريخ التسجيل : 21/12/2009
العمر : 51
رقم العضوية : 475

تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى   تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى I_icon_minitimeالخميس مارس 04, 2010 7:30 am

شكرا ملاك على التفسير الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو ماضى
مشرف الكتاب المقدس
مشرف الكتاب المقدس
ابو ماضى


ذكر
عدد المساهمات : 214
تاريخ التسجيل : 21/12/2009
العمر : 51
رقم العضوية : 475

تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى   تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى I_icon_minitimeالخميس مارس 04, 2010 7:32 am

شكرا ملاك على الشرح الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير الاصحاح الثالث لانجيل مار متى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير الاصحاح الثاني من إنجيل متى
» تفسير سفر الرؤيا 19
» الاصحاح الاول (متى)نسب المللك وميلاده
» تفسير سفر الرؤيا 21
» تفسير سفر الرؤيا 17

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي كنيسة مارجرجس بالنواهض :: †† قسم الكتاب المقدس †† :: تفسير ودراسة الكتاب المقدس-
انتقل الى: